الشفاء من الآلام النفسية والتعاسة الزوجية والإنسانية
بعد فتح
الله على بمطالعة وإستقراء ...... حكم الإماء فى الإسلام ......وحكم الزواج
بالكتابية يهودية ونصرانية
تبين
أن الألم
نتيجة لمعارضة الخارج للداخل ....والداخل للخارج للإنسان .....وممكن سحب هذه
القاعدة على المجتمع البشرى كله
ماذا
بالداخل لكل إنسان عامة ذكر أو أنثى ....ولحالى خاصة ...إجمالا هى
....أمنيات...حاجات ...إحتياجات....رغبات....محببات...تطلعات ...الخ
ماذا
بالخارج لكل إنسان عامة ذكر أو أنثى ..ولحالى خاصة... إجمالا تتلخص فى ...دين
ومجتمع...مسخرات...معوقات...مسموحات....محرمات...الخ
الإنسان سعيه لاهثا عمره كله......... كى يحقق ذاته الداخلية
المحرك الحقيقى له فى هذه الحياة وأليات الدفع التى فطرنا الله بها لنجدف بها فى
بحر الحياة طلبا للنجاة.....وهنا يصطدم بالمحيط الخارجى.........دين ومجتمع
......ليس سيدا ولا مالكا وحده.....بل له شركاء فى كل ما يصبو إليه....المال بكبد
ويتنافس عليه غيره.....المرأة الجميلة أو الرجل الوسيم.....ينافسه فيه وفيها
ملايين البشر ......فهى دنيا ....أرض معركة ليس فيه سوى فرصة واحدة ...جولة واحدة....لأن يفوز فيها
قبل الهلاك ....عمرا واحدا لا عمرين ...كى يحقق ذاته....والأمر جد خطير ...لاهذل
ولا خداع....إما فلاح ونجاح أو
هلاك وضياع.....إما نعيم وإما جحيم ...ولن يغنى مال ولا
بنون ولا صديق حميم ....إلا أن تحقق ذاتك كما خط رب العالمين.....من هنا بداية
ولادته وحبوه يبذل وسعه فى المنافسة لتحقيق
ذاته فى هذه الدنيا التى يشركه فيها الملايين .....يصطدم بهم ويتصارع معهم
ويتنافس بجهد وعناء ومشقة كى يصل إلى مبتغاه وتحقيق ذاته ودوافعه الداخلية ...فى معركة البقاء ...وهكذا جل حياته
ومن هنا تنشأ الصراعات الداخلية داخلية والخارجية داخلية
...وتنشأ الآلام والغضب والأحزان نتيجة الإحباطات
والفشل فى المهام مع كافة العلاقات الإنسانيةأو فى التعامل مع الأشياء حسب القدرات
والإمكانات.
ومن ثم طيلة العمر لا رضاء بسبب عدم تناغم وتوافق وتكيف الداخل
للخارج...ورفض الخارج للداخل صراع كل طرف يتمسك بما هو عليه أنه الصح
ومن ثم قهر الأيام
والزمان والمرض النفسى بسبب فشل الإرادة الداخلية ما ترجوه خارجيا...مع الخارج
المجتمع.........الدين......الناس.......العرف
ومن ثم إدراك وفهم وإستيعاب هذه الحقائق..تمكن الإنسان
من علاج نفسه بنفسه ..إذ عجز المختصون والمحللون عن العلاج الحقيقى لآلام الإنسان
وحل ألامه الزوجية والإنسانية....حين يعلم أن الكون ليس له وحده ...وأن الكل ذكر وأنثى...بغض
النظر عن علاقة زوجية أو أبوة أجيرة ..الخ... يسعى لما يسعى إليه تحقيق داخله..
ذاته ورغباته الخ....ومن ثم يتسامح فى غيرته وألامه .....لأنه يعلم أنه قضاء الله
وسنته فى خلقه ولن تفلح المعارضة أو التمرد ولا راحة له إلا بالتسليم لقضاء رب العالمين.
أَمْ لِلْإِنْسَانِ مَا تَمَنَّى (24) فَلِلَّهِ
الْآَخِرَةُ وَالْأُولَى (25) سورة النجم
) مَا
أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ
مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) لِكَيْ لَا
تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آَتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا
يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (23) سورة الحديد
) لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (123) وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (124) وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا (125) سورة النساء
مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97) سورة النحل
) لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (123) وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (124) وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا (125) سورة النساء
مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97) سورة النحل
Recovery from mental pain and marital and human misery
After opening on a perusal of God and the rule of induction ...... ...... slaves in Islam and the rule
of kitaabi woman to marry Jewish and Christian
Show
That pain as a result of opposition abroad to inside .... and inside out for man ..... and possible withdrawal of this rule to the whole of human society
Why inside each general human male or female .... and a current special ... is a whole .... wishes ... needs ... needs .... desires .... granulators aspirations ... etc ...
Why abroad each general human male or female ..oulihaly private ... Overall, summed up in the religion and society ... ... ... Mskharc obstacles ... Allowances .... taboos ... etc.
Human quest to breath the whole old ......... order to achieve the same internal engine real to him in this life and payment mechanisms that Aftrna by God to Nagdv out in the sea of life in order to survive ..... and here collide outside Ocean .... ..... ...... religion and society is not sovereign and the owner alone ..... but his partners in both the aspirations of the money .... Bqaibd and vie for other ..... beautiful woman or handsome man ..... rivaled it and where millions of people are ...... .... minimum land battle is not the only one chance ... one round .... because the win before destruction .... and no one lived Amrin ... order to achieve the same .... It is very dangerous ... to Ahzl not fool .... either farmer and the success or
Destruction and the loss of either ..... Naim or hell ... will sing wealth nor sons and a close friend .... but check yourself as Lord of the Worlds line ..... from here the beginning of his birth and Ahbuh doing his best in the competition to achieve the same in this world, which rotate where millions ..... collide with them and wrestle with them and compete hard and trouble and hardship to arrive to the finish and achieve the same internal motivation ... in the battle to stay ... and so the bulk of his life
Hence internal internal internal and external conflicts arise ... arise pain and anger and grief as a result of frustrations and failures in the task with all the relations Alansanaho in dealing with things as capacity and capability.
And then throughout the life satisfaction is not due to lack of harmony and consensus and adapt the inside out ... and refused abroad to conflict within each party clings to what it is that health
And then conquer the days and time and mental illness because of the Interior will fail as hopes for externally ... with the outside community ......... religion ...... people ....... custom
And then recognize and understand and accommodate these Alhakaúq..tmcn rights of the same treatment himself ..az specialists and analysts inability of the real cure for the pain of solving marital rights and humanitarian nation .... while knows that the universe is not him alone ... and that all male and female .. .bgd of the marital relationship or paternity salaried etc ... trying to seek to achieve the same inside and desires .. etc .... and then tolerate the jealousy and the nation ..... he knows that God and spend a year in his creation will unsuccessful opposition or .
rebellion
rebellion
أَمْ لِلْإِنْسَانِ مَا تَمَنَّى (24) فَلِلَّهِ الْآَخِرَةُ وَالْأُولَى (25)سورة النجم
) مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) لِكَيْ لَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آَتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (23) سورة الحديد
) لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (123) وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (124) وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا (125) سورة النساء
مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97) سورة النحل
) لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (123) وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (124) وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا (125) سورة النساء
مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (97) سورة النحل